تعرّف المقابلة الصحفية على أنها مقابلة بين شخص يكون دوره محاور وشخص آخر يعتبر المصدر الذي ستؤخذ منه الإجابات.
علي غيث: الجزئية التي أضفتها، وكل شخص فينا أضافها بطريقة خاصة، هي أنني كنت من القدس، كنت المقدسي الوحيد في البرنامج.
استعمال العنف المحض في مواجهة هذه التحولات والتصميم على التصرف مع الشارع بعصا الأمن إزاء الإبادة في غزة وكأن النظام العربي لا يزال في ذروة شرعيته بعد انتصارات الثورة المضادّة_ أمر أقرب إلى التدمير الذاتي.
وقد تم تصميمها خصيصًا لتوفير منتدى حيث يمكن للمؤلفين، إذا رغبوا في ذلك، استخدام اسم مُستعار لتجنب خطر التعرض للإساءة الشخصية، بما في ذلك التهديدات بالقتل، أو الإضرار بحياتهم المهنية بشكل لا رجعة فيه.
مصطفى الدبّاس: كدت أخسر حياتي في سوريا. تعرّضت للخطف من قبل مجموعة مسلحة. وتم اقتيادي بشكل وحشي، ووضعي في صندوق المركبة.
وهي النقيض للأسئلة المغلقة وتميل لأن تكون أكثر موضوعية لكن أقل توجيهاً من الأسئلة المغلقة، وعادة ما تبدأ بعبارات مثل “لماذا” و”كيف”، أو عبارت مثل “قل لي عن…..، المهم أن تحفز الضيف على إعطاء إجابة كاملة ذات معنى.
عندما يسال الطلاب أنفسهم هذه الأسئلة، فإنهم يتعلمون المهارات الأساسية في الإعلام:
وتم ضربي بشكل مخيف وتهديدي بالسلاح. بلحظة كنت أتوقع أنني سأموت، وكتبت عن هذه اللحظات في تدوينة نور شرحت بها كل ما حصل هذا اليوم الذي تم اختطافي به.
تتولى وزارة خارجية سلطنة عمان المسؤولية عن تنظيم علاقات السلطنة وتوجيهها مع الدول الأخرى ومع المنظمات الإقليمية والدولية.
. بعد ما أكمل التدوين و تنسيق الافكار أقوم بقراءتها و أصحح ما يجب تصحيحه.
مصطفى الدبّاس: هذا هو السؤال الذي يواجهه كل الأشخاص الذين وصلوا إلى أوروبا. من خلال عملي بالصحافة استطعت تكوين شبكة علاقات في وسط الصحفيين بداية في برلين، سواء صحفيين سوريين من الأشخاص الذين كنت على تواصل سابق معهم، أو من أصدقاء كنت أعرفهم في سوريا، أو صحفيين ألمان لأنني كتبت بضع مقالات نُشرت في صحف ألمانية.
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا للبدء موضوع جديد.
يتعامل الكاتب مع النقد بشكل ودي أكيد.. كل عمل لابد من وجود النقد الايجابي والسلبي له اذا لم يكن ذلك فلا يعتبر عملا اطلاقا..
برادبيري: الأمر يعود إلى أبعد من الطفولة، الأمر يعود إلى الأسطورة. إلى جذور نظامك الأولى. ليست الطفولة فحسب، بل كل الأشياء الأخرى الهامة.